أمم أفريقيا : مصر في خطر كبير .. وخوف من تكرار سيناريو البرازيل 2014

أمم أفريقيا : مشاكل فنية وعدم استقرار خططي يعيشه منتخب مصر، الفراعنة حين مقارعة الكبار ستحدث فاجعة… لا شكل، لا نهج.. ولا استراتيجية!!.. ولا حتى روح أو أسلوب خططي ثابت أومتنوع، لا مرونة!.. إن كُنت أحمل الجنسية الأوغندية لشنقت نفسي بين شوطي المباراة!!..

أمم أفريقيا : مستوي هزيل لمنتخب مصر في دوري المجموعات

أمم أفريقيا :  3 مباريات دون اهتزاز الشباك، علامة كاملة، تصدر المجموعة.. أشياء توحي بأنك وحشًا كاسرًا.. ولكن هل تعلم أن رجل المباراة الحقيقي أمام أوغندا هو محمد الشناوي؟.. هل تعلم أن قبل انتهاء اللقاء بدقائق سدد أصحاب الديار 4 تسديدات على المرمى، مقابل 15 من الضيوف!!.. * عشوائية خططية بلهاء! أجيري نصاب- هذا المكسيكي، خدع المصريين.. أقنعهم أنه يلعب بالطريقة والأسلوب الهجومي.. ولكني لم نرى هذا!!.. الفريق لا يُجيد البناء، لا يصعد بالكرة!.. لم أرى أي تحول من الحالة الدفاعية إلى الهجومية أو العكس!..

أمم أفريقيا : منتخب مصر بلا خط وسط أو أطراف

أمم أفريقيا : قراءة للمباريات غريبة، كل المنافسون يمكهنم التفوق عليه تكتيكيًا!!.. حتى تغيراته أما لاعب بلاعب وفي نفس المركز!.. أو تكون غير مفهومة!.. وسط الميدان- هل الأمر كان يتشكل في دونجا؟.. وسط ميدان الفراعنة فقير جدًا من ناحية المساندة، طارق حامد أو دونجا يمتازان بالقوة البدنية الكبيرة، النني ليس له دور!.. عبأ على الفريق.. عبد الله السعيد، أسوء لاعب في الميدان… سلحفاة، الخصم يتفوق في وسط الملعب بسبب تواجده، لا ترابط بين الخطوط، لا مُساندة دفاعية، لا تقديم عون للثلث الأمامي!!..

أمم أفريقيا : * الأطراف: المحمدي سجل هدفين.. فاز برجل المباراة، لكنه ليس له دور هجومي، أين العرضيات؟ الدعم، المد… يترك خلفه شوارع!! أي لاعب يُجيد فقط اللمسة الأخيرة يمكنه فعل ما يحلو له أمام الفراعنة بسبب تلك الثغرة! ، المباريات الإقصائية يجب أن تُدار بحنكة وغبث أكثر من ذلك.. أما نقطة عمرو وردة، فلن أتحدث عنها لآن الحديث عنها في هذا التوقيت سيكون سلبي، وليس إيجابي ولكني رافض الموضوع شكلًا ومضمونًا مهما كانت العواقب حتى إن خرجنا من دور المجموعات بسبب قرار استبعاده!!..