الكاف يكشف القواعد الخاصة باستئناف تصفيات أمم أفريقيا فى ظل أزمة كورونا

الكاف الاتحاد الأفريقي لكرة القدم ، أصدر بيانا رسميا مساء اليوم، الجمعة، يكشف فيه

القواعد الخاصة لاستئناف مباريات الجولتين الثالثة والرابعة من تصفيات كأس الأمم

الأفريقية 2021 التي تستضيفها الكاميرون

الكاف يكشف القواعد الخاصة باستئناف تصفيات أمم أفريقيا فى

ظل أزمة كورونا

وذكر كاف عبر موقعه الرسمي “صادقت لجنة الطوارئ في كاف يوم الجمعة على الإجراءات

المحددة لاستئناف مباريات الجولتين الثالثة والرابعة من تصفيات أمم أفريقيا”، مضيفا

“القواعد الصادرة عن اللجنة المنظمة لكأس الأمم الأفريقية ، وفقًا لقواعد فيفا للعبة، تتعلق

بشكل خاص بشروط إقامة المباريات وعدد التبديلات المصرح بها وشروط تأجيل أو إلغاء

المباريات”.

وتابع بيان كاف “فقط الحالات غير المنصوص عليها في لائحة كوفيد 19 الخاصة وفي لوائح

المسابقات سيتم اعتبارها حالات استثنائية، والتي ستقررها اللجنة المنظمة للمسابقة،

وجاءت القواعد كالتالى..

المباريات واللاعبين

• يجب لعب كل مباراة إذا كان الفريق يمتلك ما لا يقل عن أحد عشر (11) لاعبًا (من بينهم

حارس مرمى) وأربعة (4) بدلاء.

• إذا لم يتمكن الفريق من السفر إلى البلد المضيف أو مكان المباراة بسبب أي قيود سفر أو

قيود أخرى تتعلق بـ COVID-1، فسيتم اعتبار الفريق المعني خاسراً للمباراة بنتيجة 2-0.

• إذا لم يكن لدى الفريق الحد الأدنى لعدد اللاعبين المطلوب ، أي على الأقل أحد عشر (11)

لاعبًا (من بينهم حارس مرمى) وأربعة (4) بدلاء) ، فسيتم اعتبار الفريق المعني خاسراً للمباراة

بنتيجة 2-0.

• عدد التبديلات المصرح بها محدد خمسة (5) لاعبين لكل فريق. ستتاح لكل فريق ثلاث

فرص لإجراء هذه التبديلات خلال المباراة.

حضور الجماهير

• وفقًا لبروتوكول كاف الخاص بـ COVID-19، يجب لعب جميع المباريات خلف أبواب مغلقة

، بدون حضور الجماهير.

• ومع ذلك ، إذا أرادت حكومة الاتحاد المضيف حضور الجماهير ، فسيتعين على الاتحاد

المعني الحصول على موافقة الكاف أولا.

في حالة وجود حالات استثنائية غير تلك المذكورة أعلاه ، سيتم استشارة اللجنة المنظمة

لاتخاذ القرار النهائي.

واختتم بيان الاتحاد الأفريقى لكرة القدم “الهدف من تدابير الطوارئ هو الإشراف على

استئناف مسابقات كرة القدم في القارة، من خلال تحديد خطة تركز على اللاعبين

والمباريات. يمكن مراجعة هذه القواعد المحددة وفقًا لتطورات الوضع الصحي في العالم

وتحديداً في القارة الأفريقية”.