شاهد مو صلاح مع اسعاد يونس الحلقه كامله الجزء التاني : فيديو
محمد صلاح: بخاف على أكل عيشي
تحدث محمد صلاح قائد منتخب مصر الوطني المحترف ضمن صفوف فريق ليفربول الإنجليزي، عن تركيزه في حياته المهنية، والعمل على تجنب الأخطاء في مسيرته.
وقال محمد صلاح في تصريحات تلفزيونية :” أنا دائمًا بخاف على أكل عيشي، بحاول اتجنب الخطأ وأسير على الصحيح في الكرة والحفاظ على حياتي المهنية، وقرارتي تسير على أن أصبح دائمًا منذ بداياتي في سن الـ 15 أو الـ 14 لاعبًا متميزًا وابعتد عن الخطأ.
وأتم”: كنت أرى أمثلة على مواهب كبيرة وأفضل مني وأخطأوا وحاولت أتجنب ذلك الأمر، وأنا أكملت مرحلة كبيرة وكان هناك بعض المواهب المميزة في تلك الفترة ولن يكملوا مسيرتهم، وذلك بسبب بعض الأزمات مع المدربين وعدم الرغبة في الالتزام.
صلاح يكشف عن اللاعب الذي سيعلق صورته في غرفته
كشف محمد صلاح، قائد منتخب مصر ونجم ليفربول، عن اللاعب الذي سيعلق صورته في غرفته.
وسئل محمد صلاح عن اللاعب الذي من الممكن أن يعلق صورته في الغرفة كمثل أعلى، فرد :”لا يمكن أن أعلق صورة أحد كمثل أعلى، لكن يمكنني أن أعلق صورة عبدالله السعيد كصديق”.
وعن لاعب منتخب مصر الذي يمكن لصلاح أن يستأمنه على نجلتيه مكة وكيان اختار محمود حسن تريزيجيه، نجم المنتخب الوطني.
أما اللاعب الذي يمكن أن يلجأ إليه عند الخلاف مع زوجته، قال :”سأختار أحمد حجازي، لأنه يقف في صفي دائمًا”.
وعن اللاعب الذي سيلجأ إليه عند الوقوع في مشكلة، قال:”محمد النني، صديق طفولتي منذ نحو 15 عامًا”.
محمد صلاح: لا أمانع في بناء زوجتي حياة مهنية خاصة بها
تحدث محمد صلاح قائد منتخب مصر الوطني المحترف ضمن صفوف فريق ليفربول الإنجليزي، عن زوجته ماجي صادق، ودورها في مساعدته خلال مشواره والاهتمام برعاية طفلتيه مكة وكيان.
وقال محمد صلاح في تصريحات تلفزيونية:” زوجتي كانت بتعاني في البداية من تربية الأولاد، وأبلغتها إذا كانت ترغب في بناء حياة مهنية أنا لا أمانع ذلك الأمر، وهي تعتني بالمنزل جيدًا، وتهتم بتثقيف نفسها وتطوير ثقافتها بصفة دائمة.
وتابع: لا أجبر أحد من زوجتي أو أبنائي على القيام بأي شيء، وأرى أن المجتمع والمدرسة يساهمان بنسبة كبيرة ف
محمد صلاح: رفضت النوم في المقابر.. واضطريت للمبيت أمام بوابة المقاولون
أكد محمد صلاح، نجم منتخب مصر ونادي ليفربول الإنجليزي، أنه مر بظروف صعبة خلال مسيرته.
وقال محمد صلاح، في تصريحات تليفزيونية :”ذات مرة عندما كنت صغيرًا طلبت من والدي بعض الأموال لقضاء بعض الأيام بالقاهرة رفقة أحد زملائي في المقاولون وقتها، خصوصا أن زميلي قال لي إننا سنبيت عند خاله، فأعطاني والدي 60 جنيهًا”.
وأضاف :”ذهبنا إلى خال زميلي في مدينة العاشر من رمضان، لكننا فوجئنا بأنه لم يكن موجودًا، وكان أمامنا خيار أن ننام أمام المقابر، فرفضت واضطررنا وقتها لأن ننام أمام بوابة نادي المقاولون العرب حتى السادسة صباحًا، ثم ذهبنا للإفطار، وعدنا في التاسعة صباحًا لحضور التدريبات”.
وتابع :”المقاولون العرب من أحسن قطاعات الناشئين في مصر، حتى قبل أن ألعب له”