تحكي “بولا ليكي” عاملة في أحد مطاعم ماكدونلدز في لشبونة
كان يظهر عدد من الأولاد أمام ابواب المطعم لطلب الطعام الذي لا يمتلكون ثمنه، كانو يتوسلون إلينا للحصول عليه
كان مدير المطعم يسمح لنا في نهاية اليوم ان نعطيهم ما تبقى من الهامبورجر، وهذا حدث تقريباً كل ليلة
أحد هؤلاء الأولاد كان كريستيانو رونالدو الذي ربما كان أكثرهم خجلاً.