ذقن صلاح تثير الجدل وعلاقاتها بالهتافات العنصرية..وأجويرو يوجه ضربتين لمو

صلاح نجم ليفربول ،فاجأ عشاق ومتابعي كرة القدم صباح اليوم، بصورة له بدون لحيته،
وذلك عقب تعرضه لهتافات عنصرية من جماهير ويست هام بسبب دينه الإسلامي مباشرًا.
صلاح يحلق لحيتة فهل للهتاف العنصري ضده دور؟
محمد صلاح، نجم منتخب مصر ونادى ليفربول الإنجليزى ظهر بـ”لوك جديد”، بعدما نجح
فى تعزيز حظوظه بالاحتفاظ بلقب هداف الدورى الإنجليزي للموسم الثانى على التوالى.
ونشر مو صورة جديدة عبر صفحته الرسمية على “فيس بوك” بدون ذقن للمرة الأولى منذ فترة طويلة.
و يرى عدد من المتابعين والمحللين أن حلاقة الفرعون المصري ، لحيته في هذا التوقيت كان خاطئا
وغير موفق خاصة أن أزمته مع المشجع العُنصري لاتزال قيد التحقيق.
خاصة وأن الشعب الغربي وإنجلترا بالتحديد يربط الإسلام باللحية والحجاب.
ورفع محمد رصيده من الأهداف إلى 17 متفوقاً بفارق “هدفين” على أوباميانج لاعب
أرسنال و3 أهداف على هارى كين قائد توتنهام وسيرجيو أجويرو لاعب مانشستر سيتي.
وتم اختيار اللاعب أفضل لاعب في مباراة ليفربول وبورنموث من موقع “هوسكورد” العالمي المتخصص في إحصائيات كرة القدم.
وحصل محمد على 8.4 – 10 في التقييم الذي أعده الموقع عن مستويات لاعبي ليفربول وبورنموث في المباراة،
وهو التقييم الذي لم يحصل عليه أي لاعب أخر من لاعبي الفريقين.
لوفرين يتغزل بـ “لوك” محمد صلاح: مرحباً صديقى حامد محروس غالى
من جانبة داعب ديان لوفرين، مدافع منتخب كرواتيا ونادى ليفربول الإنجليزى،
زميله محمد صلاح بعد “اللوك الجديد” الذى ظهر عليه النجم المصرى اليوم.
ونشر ديان لوفرين صورة مع محمد صلاح بمظهره الجديد عبر حسابه الرسمى على “إنستجرام”، وكتب “محمد صلاح قد ذهب، لذلك أنا أمتلك صديقًا جديدًا”.
وأضاف مدافع ليفربول، “مرحبًا بصديقى الجديد حامد محروس غالى، أنا أحب هذا”،
فى لقطة طريفة تعبر عن قوة العلاقة التى تجمع بين ثنائى ليفربول.
جدير بالذكر أن الاسم الكامل للنجم المصرى محمد صلاح هو “محمد صلاح حامد محروس غالى”.
صلاح يتلقي ضربة مزدوجة من أجويرو
انتزع الأرجنتيني سيرخيو أجويرو، نجم مانشستر ستي، صدارة هدافي الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم،
من النجم المصري محمد صلاح، وصدارة البريمير ليج من فريقه ليفربول.
وأحرز أجويرو ثلاثة أهداف “هاتريك” ليقود السيتي إلى فوز ساحق على ضيفه تشيلسي بنصف دزينة من الأهداف (6-0)،
في المباراة التي جمعتهما على ملعب “الاتحاد”، في إطار قمة منافسات الجولة الـ 26 من الدوري.
وبذلك فقد رفع أجويرو رصيده بذلك إلى 17 هدفا، سجلها خلال 1663 دقيقة، وواحد فقط منها بضربة جزاء.
كما سجل النجم محمد 17 هدفا أيضا، ولكن خلال 2203 دقيقة، وثلاثة منها بركلات الجزاء.
كما انتزع مانشستر سيتي صدارة البريمير ليج، من ليفربول، ولو مؤقتا، بفارق الأهداف بعد أن رفع رصيده إلى 65 نقطة.